معيقات التواصل

معيقات التواصل

- أن تظل ابتسامتك ثابتة على وجهك ، فيظن من تتحدث معه أنك تسخر منه .

- أن تضحك على الآخرين ولا تضحك معهم .

- أن تكون ابتسامتك مزيفه وغير حقيقية وغير نابعة من قلبك الدافئ .

- أن تعمل مع الآخرين بدون وجه مبتسم حتى في أوقات الأزمات .

- أن ترفع صوتك بالضحك أثناء حديثك مع الآخرين .

- أن تجرح مشاعر الآخرين أثناء حديثك معهم أو نصحك لهم .

- أن تنصح في العلن .

- أن تصرح .. وقد كان يمكنك التعريض .

- أن تأمر من أمامك .

- أن يكون غرضك من الحديث معه أن تفضحه أمام الآخرين .

- أن يعلم الناس عنك أنك صاحب مصلحة في الاقتراب منهم أو في الابتعاد عنهم .

- أن توظف إمكانيات الآخرين دون أن تتعرف عليها .

- أن تحكم على من حولك أحكاماً مطلقة وتقربهم منك أو تبعدهم عنك بناءا على هذه الأحكام .

- أن يفهم من تستعين بهم من الآخرين أنك توكل إليهم المهام الأقل أهمية .

- أن تطلب ممن حولك ومن تستعين بهم القيام بعمل معين وفى نفس الوقت تكلف فرداً للقيام بهذه المهمة .

- أن تصدر أوامرك للآخرين لعمل شيء معين أو الانتهاء عم عمل شيء , حاول التودد للآخرين في كلامك .

- أن تتسرع في الحكم على أفعال شخص ما دون أن تتقمص دوره وتتعرف ظروفه .

- أن تفتش عن أخطاء الآخرين أو تنتقدهم على مسمع ومرأى من الآخرين , إذا كنت لابد ناصحا أو منتقدا فليكن بينك وبين من أخطأ .

- أن تقول لمن تتحدث معه أنت مخطئ .

- ألا تحترم لحظات ضعف الآخرين .

- أن تنسب نجاحك لكفاءتك وقدرتك وفشلك أو فشل العمل لعدم قيام الآخرين بأدوارهم .

- أن تتحدث عن نفسك ألا لضرورة ملحة .

- أن تمنع الطرف الآخر من فرصة التعبير عن وجهة نظره وإذا كان مخالفاً لك فيها .

- أن تدرك أن نجاح الآخرين سلب من نجاحك أو رصيدهم فشرف لك أن تتعامل مع متميزين وناجحين .

- أن تتحدث عن نجاحاتك المتعددة دون ذكر من أسهم معك فيها كبر أو صغر .

- أن تستدرج لحديث أقوام لم تتعرف عليهم فتسئ في حديثك دون أن تقصد ، فلكل قوم لغة يفهمونها.

- أن تستدرج لحديث مستمعيك وأنت لا تعرف عاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم حتى لا تقع في مشكلات أثناء العرض نابعة من اختلاف ثقافتهم .

- أن تنسى أن لكل مقام مقال ولكل جمهور كلام .

- أن تهمل احتياجات مستمعيك وألا تعرف ما يريدون معرفته منك ولماذا جاءوا إليك .

- أن تقع أسيراُ لوجهة نظر معينة تعطيك فكرة أو انطباع عن المستمعين .

- أن تبدو أمام الآخرين وكأنك معصوم من الخطأ وكاملاً في تصرفاتك .

- أن تنظر إلى الخلاف في وجهات النظر على أنه أمر غير محبب أو غير مرغوب داخل بمؤسستك .

- أن تكثر الشكوى من أخلاق الآخرين ومن طباعهم ومعاملاتهم معك .

- أن تبدى في مناقشاتك وحديثك خشونة أو فظاظة أو أن تخطئ في حق الآخرين .

- أن تنتظر من الآخرين أكثر مما في إمكانياتهم فتعجزهم وتجهدهم ولن يقدمون لك ما تريد .

- أن تبدو في تعاملك مع الآخرين غير منصف أو غير موضوعي .

- أن تحكم على الأمور من أول وهلة دون أن تتعرف على المعلومات وتستمع لجميع الأطراف .

- أن تتورط في الجدال أو في الدفاع عن وجهة نظرك لمجرد أنك تود مناصرة صاحبها .

- أن تجمد في رؤيتك للمواقف والأشخاص ولا تشاهد التغيير الذي يحدث في المواقف والأحداث لأن قانون التغيير مكتوب على كل شيء .

- أن تجعل مواقفك ردود أفعال وأن تخلط بين نقد الفكرة ونقد شخصية قائلها .

- أن لا تقبل اعتذار الآخرين إذا أخطأوا في حقك وفى التعامل معك .

- أن تضغط على أعصاب من حولك في تحدى سافر بل أجعل المنافسة شريفة ونزيهة .

- أن تبدأ مع من تتحدث معه بنقاط الاختلاف التي تختلف فيها وجهات النظر .

- أن تحاول تغيير وجهات نظر الآخرين دون أن تكتسب ثقتهم أولاً .

- أن لا تعترف بأخطائك وتصر أنك على صواب في موقفك .

- أن تتكلم عن نفسك وعن وجهة نظرك بغير انقطاع .

- أن تظهر عند متابعتك لأدائك أو لأداء العمل من المرؤوسين الموجودين معك أنك تنقب عن الأخطاء أو تبحث وتفتش عن المساوئ.

- أن تحكم على إنسان حكما مسبقاً أو من أول رؤية أو حديث أو من شكل ملابسه أو بمجرد الانطباع الأول .

- أن تجرد الآخرين من إخلاصهم أو انتمائهم , وتذكر أنهم لا يقلون اهتماما وحباً للمؤسسة والعمل منك .

- أن تضيق بتعدد وجهات النظر وتعدد الآراء المطروحة في المسألة التي تتعامل فيها مع الآخرين .

» قيم التواصل و ضوابطه
» ملخص الدرس الاول : قيم التواصل و ضوابطه